مسيرة الدولة

مصطفى عبد الحسين اسمر

اليوم خمسه و عشرون مليون زائر اتممت زيارة الأربعينية الامام الحسين عليه السلام أي ضعف دوله قطر و الكويت و البحرين دولة تحج الى مرقد فأي رجل عظيم   يرقد هنا انه الحسين ابن علي عليه السلام .لا نابليون ولا هتلر ولا أي قائد مزيف انه القائد الحقيقي القائد الذي استمر وجود الإسلام ويستمر براية الامام الحسين عليه

تاريخ مسيرة الدولة منذ الالف السنين ووجه الحاقدين ع قبر الحسين اسود سنين وهم يحاولون انهاء مراسيم زيارة الحسين قطعوا رؤوس و ايدي السايرين ولا زالوا اليك سايرين  و ما انقرضوا او انتهوا او خافوا رجال كبار و شباب و نساء و أطفال   حتى ذوي الاحتياجات الخاصة من العراق و خارجة لا تهمنا قوة اعلامكم فنحن من قاوم اجسادنا سهامكم و سيوفكم الى الرصاص و العبوات و الاعتقال ما اثر بينا نحن انصار الحسين اليوم تسير الى الحسين ليس مئات ولا الالف ومليون او اثنين اليوم يسير  الى الحسين دوله  25 او 30 مليون و غدا اكثر وان شاء الله مليار  الخيرات في زيارة الأربعين كأنها خيرات الجنة لكل متطوع في الخدمة و كل الزائرين يعودون وهم مسرورين  فالى كل ناصبي و خاصة وليد إسماعيل و عثمان الخميس مهما بلغ سعيكم في انهاء مشروع المسير الى الحسين فانتم خاسرون

دولة الحسين باقيه حتى ظهور القائم مهما بلغ قادتكم قوة واقتصاد وأسلحة و مؤامرات ...فانتم امام الحسين انتم صفر ع السيار