إلى أولياء الأمور
حقي الراوي
كن صديقا ودودا لأبنائك ولا تجعلهم يصلون إلى مرحلة يتذمرون من حوارك معهم ويستشعرون الضجر ويعدونه تدخلا في أمورهم الخاصة واعتداء على حرياتهم فيهربون من أحاديثك ويتخذون من زملائهم أماكن راحة واسترخاء حتى وإن كانوا سيؤون.