الأخلاق في خطر.. إحترس
حقي الراوي
ان اكثر الاغتراب غرابه ان تتبدل القيم الانسانيه الحميده وتغادر الواقع الحياتي المهني والمجتمعي الذي نحن فيه وكأن الانفس اصبحت في حريه لِتحضّرٍ ينبغي ان يكن لاسيما بعض المراسلات التي لا يتقبلها حتى الحيوان في مضامينها المنحرفه عن توافقاتها النفسية اللائقة بل في علاقاتها مع الله .